الاحتراق النفسي للأم Things To Know Before You Buy
الاحتراق النفسي للأم Things To Know Before You Buy
Blog Article
ينشأ الاحتراق النفسي نتيجة التعرض إلى الضغط النفسي في العمل والتعرض إلى التعب والإرهاق.
هل يجعلك التوتر غاضبًا ومتذمرًا؟ قد تُساعدكَ وسائل تخفيف التوتر على استعادة هدوء البال والسكينة في غمرة حياتكَ المزدحمة.
تشمل مشاكل الصحة النفسية للأم الحامل بعد الولادة حالات مختلفة قد تؤثر على النساء بعد الولادة. في حين أنه من الشائع أن تعاني النساء من تقلبات مزاجية وصعوبات في التكيف خلال هذه الفترة، إلا أن البعض قد يُصاب بمشاكل صحية عقلية أكثر خطورة تتطلب التدخل والدعم المهني.
في كثير من الحالات تبحث الأمهات عن الكمال نتيجة لاطلاعهن على كم الواجبات التي يتبادلنها على منصات التواصل الاجتماعي (شترستوك)
عندما تجد أن الاحتراق النفسي تغلغل إلى حياتك، والاستسلام مسيطر عليك يمكنك طرح بعض الاسئلة الهامة كـ :
تشمل الأدوات وکيفية استخدامها والتأکد من الکفاءة السيکومترية لها :
و مما يتناقض مع فكرة انفصال العمل عن الحياة الخاصة و استقلال كل منهما عن الآخر، أن هذه المتلازمة لها عواقبها على الحياة العائلية والحياة الاجتماعية بصورة عامة.
"أرى أن حالة الاحتراق النفسى تنتج عن عدم التوافق المستمر بين خصائص الفرد و البيئة , و الذي نادرا ما يتم التعرف عليه, بل ويتم في اغلب الأحيان إنكاره. فحالة عدم التوافق هي السبب وراء عملية تدهور الحالة النفسية البطئ و الخفى.
بمجرد أن يؤثر التعب والإجهاد على حياتك، ستجد نفسك تتساءل بكل هدوء ولا مبالاه، ما الهدف من العمل؟
وبالتالي، قد تنسحب الأمهات من التفاعلات الاجتماعية ويفقدن الاهتمام أو المتعة في الأنشطة التي كانت يستمتعن بها في السابق، بما في ذلك رعاية أطفالهن حديثي الولادة.
خلال فترة ما بعد الولادة، تحتاج النساء المُصابات بحالات صحية عقلية موجودة مسبقًا إلى رعاية ودعم متخصص لإدارة أعراضهن بشكل فعال، وللحد من مخاطر النتائج السلبية على الأم والطفل على حدٍ سواء.
إذا زادت عوامل توتر اضغط هنا جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
بالإضافة إلى آثاره النفسية، يُمكن أن يظهر قلق ما بعد الولادة أيضًا في أعراض جسدية، مثل الصداع، والدوخة، والغثيان، والتغيرات في أنماط الشهية والنوم. وتؤدي هذه الأعراض الجسدية إلى تفاقم الاضطراب العاطفي الذي تعاني منه الأمهات، مما يؤدي إلى تفاقم التحديات التي يواجهونها في رعاية أطفالهن الرضع. علاوة على ذلك، فإن مستويات التوتر المرتفعة المرتبطة بقلق ما بعد الولادة يمكن أن يكون لها آثار سلبية على العلاقة بين الأم والرضيع ونمو الطفل.
يُمكن للاستشاريين المتخصِّصين أو اختصاصيي المعالجة مساعدتك في تحديد مصادر التوتر ومعرفة أدوات جديدة للتأقلُم معه.